التغيرات الاجتماعية والعصر التكنولوجي المبتكر اليوم ينقل التعليم إلى مستويات
أخرى لم تكن معروفة في الماضي. ستمنحك الدكتوراة بالتعليم لمرحلة الطفولة المبكرة
تقنيات جديدة رائدة في عالم التعليم، وبناء برامج دراسية جديدة تتكيف مع ابتكارات اليوم
وتحليل التغيرات في نظام التعليم للتعامل مع حالات فريدة ومحددة للغاية.
√برنامج الدراسة
يتضمن برنامج الدراسة للدكتوراة مجموعة متنوعة من القضايا والعمليات التربوية في
عالم التدريس مع التميز في البحث وفتح القدرات المهنية لأعضاء هيئة التدريس لإعادة
تشكيل عالم التعليم، وخاصة التعليم في مرحلة الطفولة المبكرة، الأمر الذي يجلب معه
أساس قوي وهام لتغيير السياسة التعليمية للأجيال القادمة. كجزء من هذا اللقب يقوم
الطالب بتعميق أبحاثه من خلال المشاركة في دورات مختلفة لتطوير المهارات
المختلفة وحتى القيام بدور نشط في ورشات العمل البحثية والانكشاف على برامج
الباحثين الآخرين.
√لمن يناسب تعلّم اللقب الثالث بالتربية لجيل الطفولة المبكرة؟
لمعلمي مرحلة ما قبل المدرسة الذين حصلوا على الماجستير من خلال بحث متعمق في
جميع مجالات التعليم وخاصة التعليم قبل المدرسي، مقربون من الأطفال وعلى دراية
بكيفية الاتصال بعالمهم. بالإضافة إلى ذلك، يتعين على المعلمين سواء كانوا في
مناصب عليا أم لا، التعامل مع أولياء الأمور المتوترين والمضطربين. يقدم المركز التعليمي
izieng مسارات دراسية للقب الثالث ويقدم المرافقة المهنية طوال مرحلة الدراسة
للقب الثالث.
أسئلة – إجابات
1-لماذا من المهم تعزيز مهارات اللغة الإنجليزية أثناء دراسة اللقب الثالث؟
تعزيز المهارات اللغوية بشكل عام ومهارات اللغة الإنجليزية بشكل خاص سيفتح لك
أبوابَا كثيرة حول العالم. تقدم izieng دورات خاصة لتعلم اللغة الإنجليزية بمستوى
عالٍ جًدا.
2-هل من الممكن تطوير مهنة في مجالات تعليمية تربوية أخرى؟
يمكن للراغبين في الاستمرار والتطور في مجالات تعليمية إضافية اختيار التخصص في
المجالات المختلفة أثناء دراساتهم الجامعية من خلال دورات منفصلة.
3-ما الذي تساهم به المرافقة المهنية؟
الحصول على درجة الدكتوراة في التربية لجيل الطفولة المبكرة ليس بالأمر الهين.
يساعدك المرافق الذي يرافقك بشكل احترافي ومهني باختيار مجال البحث وما بعده،
مع الدعم الكامل خلال الدراسة بأكملها.
4-هل يمكن لهذا اللقب إحداث تغيير في عالم التعليم؟
مجالات البحث للقب الثالث في التربية لجيل الطفولة المبكرة يمكن أن يؤدي إلى تغيير
في تصور التعليم وأساليب التعليم وبالتالي رسم عالم تعليمي جديد يتكيف مع العصر
الحديث لكل من الآباء والأمهات والأطفال الصغار.